هو الحاج والشيخ والاستاذ صاحب حسن خضير جدوع رفيش عبدالله ربيّع العكيلي
ولد في كربلاء المقدسه عام 1940 ميلاديه من ابوين عراقيين والدته من محافظة البصره الحاجه معلانه ناهي زغير الاسدي
ترعرع في طفولته بين احضان والديه وكان البكر بعد اخوانه فاطمه وعلي وحبيبه وزينب وصباح وصلاح وجمال العكيلي وكان حلو المظهر جميل الخلق والاخلاق نعايش مع حياة الناس والقيم والمباديء التي تترتب على كل انسان يفهم الحياة ويقدس مرورها على الانسان لفعل الخير وهذه قاعده قويه ومتينه لطريق السراط المستقيم الذي يناله كل مسلم ومؤمن بالله واليوم الاخر
عاش في كربلاء في منطقة باب السلالمه العريقة بامجادها وكبريائها في مناطق كربلاء المقدسه دخل مدرسة العدنانيه والتي سميت مؤخرا بالهاشميه في منطقة باب بغداد القريبه من منطقة باب السلالمه ومن هناك اخذ مشواره العلمي والتربوي في ايجاد ما بداخله من احلام قد تصبح حقيقة لكل انسان صبور وذكي وكان المرحوم صاحب العكيلي تضرب به الامثال ويقتدى به من هو في سنه ان ذاك
ولد في كربلاء المقدسه عام 1940 ميلاديه من ابوين عراقيين والدته من محافظة البصره الحاجه معلانه ناهي زغير الاسدي
ترعرع في طفولته بين احضان والديه وكان البكر بعد اخوانه فاطمه وعلي وحبيبه وزينب وصباح وصلاح وجمال العكيلي وكان حلو المظهر جميل الخلق والاخلاق نعايش مع حياة الناس والقيم والمباديء التي تترتب على كل انسان يفهم الحياة ويقدس مرورها على الانسان لفعل الخير وهذه قاعده قويه ومتينه لطريق السراط المستقيم الذي يناله كل مسلم ومؤمن بالله واليوم الاخر
عاش في كربلاء في منطقة باب السلالمه العريقة بامجادها وكبريائها في مناطق كربلاء المقدسه دخل مدرسة العدنانيه والتي سميت مؤخرا بالهاشميه في منطقة باب بغداد القريبه من منطقة باب السلالمه ومن هناك اخذ مشواره العلمي والتربوي في ايجاد ما بداخله من احلام قد تصبح حقيقة لكل انسان صبور وذكي وكان المرحوم صاحب العكيلي تضرب به الامثال ويقتدى به من هو في سنه ان ذاك
بعد ان تخرج من ثانوية كربلاء للبنين والتي كانت انذاك تدرس من الاول متوسط الى الخامس الاعدادي بعد ان تزوج وله طفل اساه مهدي وبعد ثورة غبد الكريم قاسم ب14 يوم طلب من خريجين الابتدائه انه يمكنهم التوضيف بوظيفة مراقب بلديه وتعين الحاج صاحب العكيلي واذ يعمل مراقبا في بلدية كربلاء في النهار ومكملا دراسته المسائيه في ثانوية كربلاء وبعد ان انهى دراسته تقدم الى كلية الطيران الجوي وانقبل فيها مما كانت له لياقه بدنيه عاليه وحسن المظهر وللاسف تركها بعد ان تجاوز كل اختبارات الكليه لانه لايستطيع التوفيق بين الوضيفتين في ان واحد ولهذا تقدم الى كلية التربيه الرياضيه والتي قبلته على الفور للياقته وانسياب بدنه الرشيق وبهذا انتقل الى بغداد لتكملة دراسته الجامعيه المسائيه وعمله كموظف مراقب بلديه في منطقة الكاظميه المقدسه بين اعمامه وشيوخ عشيرته ال عكيل وكان يرأسها انداك الشيخ المرحوم شاكر العكيلي ( ابو سعود ومحمود )و
وعند انتهاء دراسته وحصوله على شهادة البكلوريوس في قسم التربيه الرياضيه وقد تم تعينه مدرسا في محافظة النجف الاشرف في ثانوية ام عباسيات غي منطقة الجفل وبعدها جاء الى كربلاء ليصبح مدسا للتربيه الرياضيه في المتوسطه المركزيه للبنين وبعدها الى اعدادية كربلاء للبنين ومن ثم الى معهد اعداد المعلمين الاول في كربلاء
وعند انتهاء دراسته وحصوله على شهادة البكلوريوس في قسم التربيه الرياضيه وقد تم تعينه مدرسا في محافظة النجف الاشرف في ثانوية ام عباسيات غي منطقة الجفل وبعدها جاء الى كربلاء ليصبح مدسا للتربيه الرياضيه في المتوسطه المركزيه للبنين وبعدها الى اعدادية كربلاء للبنين ومن ثم الى معهد اعداد المعلمين الاول في كربلاء
حاز على عدد كبير من الجوائز وكتب الشكر وقد نشرت له كافة الصحف المحليه اباعاته وتميزه بين اقرانه الاساتذه وكانت الرحلات الى موضل الحدباء في مخيمات للكشافه والى مخيمات الفتوه وكتائب الشباب والى العديد من الانشطه الرياضيه داخل القطر وخارجه وكذالك نال على العديد من الكؤوس البرونزيه والذهبيه للنتائج المتميزه التي جاء بها في العاب الساحة والميدان وفرق كرة السله وكرة القدم وكرة الطائره وفريق الجمناستك الذي كان لا نظير له في التميز والابداع الحركي والفني وكان الاول في نشاطاته بين محافظات القطر كافه وسيتم سرد هذه الفعاليات بالتتالي وعن عشيرته ومكانته بين الناس
وشكرا لاصغائكم
وشكرا لاصغائكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق